جاءت الإصابة التي تعرض لها قائد الترجي الرياضي أسامة الدراجي أثناء مقابلة المنتخب الوطني أمام الطوغو لتحمله همّا فوق همّه حيث أصبح يعتقد أن طبيب الترجي سيحول دون ظهوره أمام الهلال.
علمت «الشروق» أن «مايسترو» الأصفر والأحمر أصبح يعتقد أن الدكتور ياسين بن أحمد طبيب الفريق سيحول دون ظهوره في التشكيلة الأساسية التي سيواجه بها الترجي فريق الهلال السوداني في إطار مقابلة إياب الدور نصف النهائي لرابطة أبطال إفريقيا وهو ما قد يتسبب في خلاف بينهما ويأتي هذا الشعور الذي انتاب الدراجي باعتبار أن الإصابة التي لحقت به كانت بسيطة جدا ولا يمكنها بأي حال من الأحوال أن تمنعه من المشاركة في مقابلة ناديه أمام الهلال خاصة أنه يتطلع إلى المساهمة بقسط وافر في إحراز فريق «باب سويقة» على لقب رابطة أبطال إفريقيا ولا يريد أن يحرمه أي شخص من عيش تلك اللحظات التاريخية التي قد لا تتكرر مستقبلا في صورة مغادرة الدراجي للفريق بحكم أن عقده ينتهي في شهر جوان 2012.ومن جهة أخرى يرفض الدراجي أن يواجه مصير لاعب برشلونة «أبيدال» عندما جامله زملاؤه في نهائي رابطة أبطال أوروبا وأصروا على تسليمه اللقب ليرفعه عاليا بعد أن اضطر إلى الغياب عن مقابلات برشلونة بداعي الإصابة أو ما حصل لخالد بدرة الذي تغيب عن نصف نهائي «كان 2004» ثم حضر النهائي ليتسلم رمز كأس أمم إفريقيا...
هذا ما قاله طبيب المنتخب
في محاولة منا للبحث عن حقيقة ما يحدث لأسامة الدراجي اتصلنا بطبيب المنتخب الوطني بما أنه كان متابعا لحالته الصحية إثر الإصابة التي تعرض لها أمام الطوغو فأكد لنا السيد فيصل الخشناوي أن هذه الإصابة بسيطة وتتطلب راحة لا تتجاوز ثلاثة أو أربعة أيام (مقابلة تونس والطوغو دارت يوم السبت الماضي) وقال الخشناوي إنها كانت عبارة عن نزلة برد ولكن لم يقع التفطن إليها سوى يوم المباراة وهو ما عجل بمغادرة الدراجي للميدان تجنبا لحدوث بعض المضاعفات الجانبية.
علمت «الشروق» أن «مايسترو» الأصفر والأحمر أصبح يعتقد أن الدكتور ياسين بن أحمد طبيب الفريق سيحول دون ظهوره في التشكيلة الأساسية التي سيواجه بها الترجي فريق الهلال السوداني في إطار مقابلة إياب الدور نصف النهائي لرابطة أبطال إفريقيا وهو ما قد يتسبب في خلاف بينهما ويأتي هذا الشعور الذي انتاب الدراجي باعتبار أن الإصابة التي لحقت به كانت بسيطة جدا ولا يمكنها بأي حال من الأحوال أن تمنعه من المشاركة في مقابلة ناديه أمام الهلال خاصة أنه يتطلع إلى المساهمة بقسط وافر في إحراز فريق «باب سويقة» على لقب رابطة أبطال إفريقيا ولا يريد أن يحرمه أي شخص من عيش تلك اللحظات التاريخية التي قد لا تتكرر مستقبلا في صورة مغادرة الدراجي للفريق بحكم أن عقده ينتهي في شهر جوان 2012.ومن جهة أخرى يرفض الدراجي أن يواجه مصير لاعب برشلونة «أبيدال» عندما جامله زملاؤه في نهائي رابطة أبطال أوروبا وأصروا على تسليمه اللقب ليرفعه عاليا بعد أن اضطر إلى الغياب عن مقابلات برشلونة بداعي الإصابة أو ما حصل لخالد بدرة الذي تغيب عن نصف نهائي «كان 2004» ثم حضر النهائي ليتسلم رمز كأس أمم إفريقيا...
هذا ما قاله طبيب المنتخب
في محاولة منا للبحث عن حقيقة ما يحدث لأسامة الدراجي اتصلنا بطبيب المنتخب الوطني بما أنه كان متابعا لحالته الصحية إثر الإصابة التي تعرض لها أمام الطوغو فأكد لنا السيد فيصل الخشناوي أن هذه الإصابة بسيطة وتتطلب راحة لا تتجاوز ثلاثة أو أربعة أيام (مقابلة تونس والطوغو دارت يوم السبت الماضي) وقال الخشناوي إنها كانت عبارة عن نزلة برد ولكن لم يقع التفطن إليها سوى يوم المباراة وهو ما عجل بمغادرة الدراجي للميدان تجنبا لحدوث بعض المضاعفات الجانبية.
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire